لا يزال العلم يكشف لنا شيئا فشيئا عن عبقرية الفراعنة وتقدمهم العلمى الذى يفوقنا بمراحل ويكشف لنا عن بعض الاسرار التى نجهلها ومنها اسرار الاهرامات التى عجز العلماء حتى الان عن تحديد الطريقة التى بنيت بها والتى تم رفع الاحجار العملاقة بها .
وكان اكتشاف طاقة الهرم العجيبة على يد العالم " بوفي " الذي أتبث أن الأجسام المبنية على شكل هرم خوفو والموضوعة في اتجاه الشمال – الجنوب المغناطيسي تخلق نوعاً غامضاً من الطاقة تؤثر على الأجسام الحية والجماد تأثيراً مادياً لا يمكن إنكاره . وبالتجارب اتضح الاتي
1- يعيد تلميع المجوهرات والعملات التي تكون قد تأكسدت .
2- يعيد النقاء للماء الملوث بعد وضعه داخل الهرم لعدة أيام .
3- يبقي اللبن طازج لعدة أيام ، وعندما يصيبه التغير بتحول إلى لبن زبادي لذيذ .
4- اللحم والبيض يتحنط ويبقى مجففاً لا يتعفن مهما طال به الزمن .
5- تجف الزهور ، ولكنها تحتفظ بنفس أشكالها وألوانها .
6- الجروح والبثور والحروق تشفى في وقت أسرع إذا ما عرضت لمجال طاقة الهرم وكذلك آلام الأسنان والصداع النصفي " الشقيقة " تتلاشى ، وكذلك يبدد آلام الروماتيزم بعد عدت جلسات داخل نموذج الهرم .
7- الجلوس تحت حيز على شكل هرم لبعض الوقت يبعث شعوراً بالراحة .
8- والعديد من التجارب التي أجريت على صفائح الألومنيوم والتي صنعت منها أوعيـــة " طاجين " لطبخ اللحوم وغيرها فوجدت تعجيل سرعة نضج الطعام ، كما صنعت منها خوذات للرأس وجد أنها تبدد الصداع وتبعث شعوراً بالراحة النفسية .
9- وهناك تجربة الإنبات بوضع نباتات في الهرم لمدة عدة أيام ثم إخراجها خارج الهرم فنلاحظ سرعة نمو النبتة بسرعة تفوق نظيراتها خارج الهرم .
10- وضع بذور لعدة ايام داخل الهرم ثم استنباتها خارج الهرم نلاحظ سرعة الإنبات .
وبوضع كمية من المياه لعدة أيام وسقي بعض النباتات بها نلاحظ سرعة النمو وجودة في الغلال المنتجة من تلك النباتات ، والاختلاف الكبير بينها وبين نظيراتها التي تسقى من مياه عادية .
11- وبصناعة أهرامات من صفائح من الألمنيوم وتعليق نموذجين منهما فوق بعضهما البعض وإيصالهما بسلكيين من النحاس وإيصالهما إلى جهاز مذياع ( مسموع ) أو جهاز مرئي كهوائي ، نلاحظ أن الهوائي المذكور يقوم بالتقاط موجات ( إف إم ) بجدارة وقوة .
12- وضع شفرة حلاقة في اتجاه الجنوب – الشمال داخل الهرم لمدة يوم واحد أو يومين يعيد إليها جدتها وحدتها ويمكن الحلاقة بها على هذا النمط لعدد يزيد على 200 مرة دون انقطاع وكأنها شفرة جديدة .
13- وضع السجائر ( الدخان ) داخل الهرم لعدة أيام يفقدها مادة النيكوتين ويجعلها غير ضارة بالمدخنين ، كما أن المدخنين يصبحون لا يستسيغون سجائرهم ويتركونها بسرعة .
وكان اكتشاف طاقة الهرم العجيبة على يد العالم " بوفي " الذي أتبث أن الأجسام المبنية على شكل هرم خوفو والموضوعة في اتجاه الشمال – الجنوب المغناطيسي تخلق نوعاً غامضاً من الطاقة تؤثر على الأجسام الحية والجماد تأثيراً مادياً لا يمكن إنكاره . وبالتجارب اتضح الاتي
1- يعيد تلميع المجوهرات والعملات التي تكون قد تأكسدت .
2- يعيد النقاء للماء الملوث بعد وضعه داخل الهرم لعدة أيام .
3- يبقي اللبن طازج لعدة أيام ، وعندما يصيبه التغير بتحول إلى لبن زبادي لذيذ .
4- اللحم والبيض يتحنط ويبقى مجففاً لا يتعفن مهما طال به الزمن .
5- تجف الزهور ، ولكنها تحتفظ بنفس أشكالها وألوانها .
6- الجروح والبثور والحروق تشفى في وقت أسرع إذا ما عرضت لمجال طاقة الهرم وكذلك آلام الأسنان والصداع النصفي " الشقيقة " تتلاشى ، وكذلك يبدد آلام الروماتيزم بعد عدت جلسات داخل نموذج الهرم .
7- الجلوس تحت حيز على شكل هرم لبعض الوقت يبعث شعوراً بالراحة .
8- والعديد من التجارب التي أجريت على صفائح الألومنيوم والتي صنعت منها أوعيـــة " طاجين " لطبخ اللحوم وغيرها فوجدت تعجيل سرعة نضج الطعام ، كما صنعت منها خوذات للرأس وجد أنها تبدد الصداع وتبعث شعوراً بالراحة النفسية .
9- وهناك تجربة الإنبات بوضع نباتات في الهرم لمدة عدة أيام ثم إخراجها خارج الهرم فنلاحظ سرعة نمو النبتة بسرعة تفوق نظيراتها خارج الهرم .
10- وضع بذور لعدة ايام داخل الهرم ثم استنباتها خارج الهرم نلاحظ سرعة الإنبات .
وبوضع كمية من المياه لعدة أيام وسقي بعض النباتات بها نلاحظ سرعة النمو وجودة في الغلال المنتجة من تلك النباتات ، والاختلاف الكبير بينها وبين نظيراتها التي تسقى من مياه عادية .
11- وبصناعة أهرامات من صفائح من الألمنيوم وتعليق نموذجين منهما فوق بعضهما البعض وإيصالهما بسلكيين من النحاس وإيصالهما إلى جهاز مذياع ( مسموع ) أو جهاز مرئي كهوائي ، نلاحظ أن الهوائي المذكور يقوم بالتقاط موجات ( إف إم ) بجدارة وقوة .
12- وضع شفرة حلاقة في اتجاه الجنوب – الشمال داخل الهرم لمدة يوم واحد أو يومين يعيد إليها جدتها وحدتها ويمكن الحلاقة بها على هذا النمط لعدد يزيد على 200 مرة دون انقطاع وكأنها شفرة جديدة .
13- وضع السجائر ( الدخان ) داخل الهرم لعدة أيام يفقدها مادة النيكوتين ويجعلها غير ضارة بالمدخنين ، كما أن المدخنين يصبحون لا يستسيغون سجائرهم ويتركونها بسرعة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق