الامومة
اجمل احساس وارقى مشاعر ممكن ان تحس بها اى امراة
ولكن شقاوة الاطفال وتعبهم تنسينا احيانا كثيرة متعة الامومة والسعادة فى الشعور بها
عندما يبدأ طفلك بالبكاء عند الثالثة فجراً أو يرمي غداءه على الأرض التي لسه منظفاها حالا . ومن أجل مساعدتك على اجتياز تلك الأوقات الصعبة، إليك جولة سريعة على الأسباب التي تجعل الأمومة ممتعة.
1 تشعرين بالفزع لأنك مضطرة لاصطحاب مولودك الجديد معك إلى البيت من دون أن تكوني على علم بكيفية الاعتناء به، ثم تدركين بعدها المتعة التي يجلبها تعلّمك ذلك.
2 تشعرين بقبضة صغيرة تلتف حول إصبعك عندما تلمسين راحة يده.
3 تحدقين طويلا في عيني طفلك فتعرفين أنه يثق بك ثقة عمياء.
4 تستنشقين أجمل رائحة في العالم: رائحة طفلك النائم!
5 تندهشين عندما يتوقف فجأة عن البكاء، حين تلفينه لأول مرة ببطانية وتضعينه على صدرك وتربتين على ظهره بلطف!
6 تشعرين بالتعب أكثر من أي وقت مضى في حياتك، ولكن السعادة تغمرك في نفس الوقت.
7 تجلسين في سريرك عند منتصف الليل تطعمين طفلك وأنت تدركين أن العديد من الأمهات حول العالم يقمن بالأمر ذاته تماماً.
8 تشاهدين زوجك يتباهى بإبنه أو إبنته أمام الزوار.
9 تكتشفين أن الكثير من الأشخاص لا يملّ سماع قصة ولادتك مراراً وتكراراً.
10 تستمعين إلى زوجك يتحدث جدياً بين الاصدقاء عن أفضل نوع (ماركة) من الحفاضات.
11 تراقبين وجه طفلك النائم وتتساءلين ماذا يخبّىء له المستقبل.
12 تكتشفين روعة الاستماع لآذان الفجر!
13 تخرجان معاً لأول مرة وتكتشفين كيف يوقفك الجميع ويتحدثون إليك.
14 تختبرين ذلك الشعور الرائع بالحنان عندما يغفو طفلك بين ذراعيك.
15 تشترين العديد من الألعاب وأزياء الأطفال المميزة التي لطالما أردت الحصول عليها مع أن طفلك لم يتجاوز عمره الأسبوع.
16 تكتشفين إلى أي حد يمكن لقهقهات الطفل أن تكون مُعدِية.
17 لديك الآن من تتركين له أغراضاً عائلية ذات قيمة خاصة، وإن كانت مجرد رسائل غرامية قديمة من زوجك.
18 تتبادلين الابتسامات مع أمهات أخريات يدفعن عربة أطفالهن.
19 تحلمين بخلطات طعام مذهلة لطفلك: الأفوكادو مع الموز، والدجاج مع العنب أو البطاطا الحلوة مع البروكولي.
20 تضحكين عندما يبدأ طفلك بالتلويح للجميع على الطريق أو في السوبرماركت.
21 تكتشفين كل ما يميز طفلك عن غيره من الأطفال ويجعله فريداً: أصابع قدميه السمينة، أذناه البارزتان إلى الخارج، شعره الذي ينتصب واقفاً مهما صففته وسرحته.
22 تلتقطين له عدداً لا يحصى من الصور، وتحتفظين بها بهدف وضعها في ألبوم من دون أن تتمكني من إنجاز ذلك يوماً.
23 تطورين لغة تخاطب جديدة بين أفراد العائلة تتناسب مع مصطلحات طفلك الحديثة ولفظه الخاص.
24 تمتلىء صالة بيتك بالألعاب أو بثياب طفلك النشيط المبعثرة على الأرض.
25 تملكين النصائح المفيدة والطريقة الأفضل للمساعدة عندما تنجب صديقتك.
26 تشاهدين الجد والجدة يدللان حفيدهما الصغير الغالي.
27 تشاركين طفلك متعة مرحلته العمرية التالية من خلال الاستمتاع بعصر المعجونة بين يديك، أو سحق أوراق الخريف اليابسة تحت قدميك أو القفز في برك الماء الوسخة.
28 تكتشفين أنه ورث عنك حبك للموسيقى وعن والده شغفه بمباريات كرة القدم .
29 أو ربما تكتشفين ما هو أفضل، امتلاكه مواهب مختلفة تماماً، كالرقص والرسم، فتتساءلين من أين أتى بتلك المواهب؟
30 تستيقظين على قبلة رقيقة من طفلك.
31 تعاودين اكتشاف مُتَع الحياة البسيطة برفقة طفلك كالأزهار الملونة الساطعة، أو الشعور بالرمال تنساب بين أصابع قدميك.
32 يعتاد الوالدان على مناداتهما بكنية "أم احمد" أو "أبو شهد ".
33 تبكين عندما تشاهدين ولادة طفل على التلفزيون، وتدركين شعور الأمهات في كل أنحاء العالم.
34 تكتشفين متعة النوم إلى جانب طفلك وزوجك في السرير نفسه، حتى وإن توفرت فسحة ضيقة لكما في حين ينام طفلك مرتاحاً ومستلقياً في وسط السرير.
35 تستمتعين بفرصة التصرف بحماقة مجدداً- تسيرين صائحة كالبطة أو تجلسين إلى مائدة الطعام مرتدية صدرية الطفل وقبعة مضحكة لكي تشجعي طفلك على الأكل.
36 تحاولين الإجابة عن تلك الأسئلة المحرجة الغريبة: هل تنام الأسماك؟ لماذا السماء زرقاء؟ كيف تنجب البقرة إذا كانت لا تستطيع الزواج؟
37 تتلذذين بتلك اللحظة التي يقول لك فيها لأول مرة: "أحبك ماما".
38 تكتشفين من جديد روعة كتب وقصص الأطفال، حتى وإن اضطررت للتظاهر بأنك أضعت القصة التي بقي طفلك يطلب منك قراءتها كل ليلة لمدة ثلاثة أسابيع على التوالي.
39 تتشاركان معاً حماماً مليئاً بفقاعات الصابون: وتتشاجران حول من له حق التحكم الحنفية.
40 تستعجلين في صنع زيّ هرّ للذهاب إلى حفلة، وتستخدمين حبلاً، وعلبة بيض وقلماً للعيون.
41 تتعلمين القيام بأعمال عدة في نفس الوقت، مثل خلط مكونات قالب الحلوى بيد وتضميد الجرح في ركبة طفلك باليد الأخرى، أو إرضاع طفلك والاتصال بأمك لسؤالها عن الهدية التي تريدها لعيد ميلادها.
42 تكتشفين العالم من خلال عيني طفلك: تشاهدينه يتأمل جرّاراً أو يحدق معلقاً نظره على بركة صخرية.
43 تقيمين صداقات جديدة كلياً، تتألف بمعظمها من أمهات وآباء أيضاً.
44 تراقبين قيمك وتلتزمين بها: تحاولين أن تكوني صريحة ولطيفة وصادقة ونشيطة وتعاملين الآخرين كما تحبين أن تُعاملي، لكي يقتدي طفلك بك.
45 تستمتعين بضمّه أو تقبلينه بعد انتهاء نوبة غضبه.
46 تذهبين لمشاهدة فيلم كارتون بدون أن تكوني من الآن فصاعداً الشخص البالغ الوحيد الذي ينتظر في الصف لشراء التذاكر.
47 تكتشفين أن تربية طفلك تصبح محور اهتمام جديد في حياتك.
48 تبكين عندما تتركينه لأول مرة في الملعب أو دار الحضانة، ومن ثم تشعرين بالفخر عندما تعودين لأخذه وتعرفين أنه لم يستفقدك على الاطلاق.
49 تحتفظين بأفضل أعماله الفنية منذ الصغر وتحولين مطبخك إلى متحف عصري.
50 تسمعين طفلك ينادي "ماما" فتتساءلين من عساها تكون، ومن ثم تدركين أنه يناديك، أنت!!
ارايتم كم هى ممتعة الامومة
تستحق ان نتحمل من اجلها كل هذا العناء
اجمل احساس وارقى مشاعر ممكن ان تحس بها اى امراة
ولكن شقاوة الاطفال وتعبهم تنسينا احيانا كثيرة متعة الامومة والسعادة فى الشعور بها
عندما يبدأ طفلك بالبكاء عند الثالثة فجراً أو يرمي غداءه على الأرض التي لسه منظفاها حالا . ومن أجل مساعدتك على اجتياز تلك الأوقات الصعبة، إليك جولة سريعة على الأسباب التي تجعل الأمومة ممتعة.
1 تشعرين بالفزع لأنك مضطرة لاصطحاب مولودك الجديد معك إلى البيت من دون أن تكوني على علم بكيفية الاعتناء به، ثم تدركين بعدها المتعة التي يجلبها تعلّمك ذلك.
2 تشعرين بقبضة صغيرة تلتف حول إصبعك عندما تلمسين راحة يده.
3 تحدقين طويلا في عيني طفلك فتعرفين أنه يثق بك ثقة عمياء.
4 تستنشقين أجمل رائحة في العالم: رائحة طفلك النائم!
5 تندهشين عندما يتوقف فجأة عن البكاء، حين تلفينه لأول مرة ببطانية وتضعينه على صدرك وتربتين على ظهره بلطف!
6 تشعرين بالتعب أكثر من أي وقت مضى في حياتك، ولكن السعادة تغمرك في نفس الوقت.
7 تجلسين في سريرك عند منتصف الليل تطعمين طفلك وأنت تدركين أن العديد من الأمهات حول العالم يقمن بالأمر ذاته تماماً.
8 تشاهدين زوجك يتباهى بإبنه أو إبنته أمام الزوار.
9 تكتشفين أن الكثير من الأشخاص لا يملّ سماع قصة ولادتك مراراً وتكراراً.
10 تستمعين إلى زوجك يتحدث جدياً بين الاصدقاء عن أفضل نوع (ماركة) من الحفاضات.
11 تراقبين وجه طفلك النائم وتتساءلين ماذا يخبّىء له المستقبل.
12 تكتشفين روعة الاستماع لآذان الفجر!
13 تخرجان معاً لأول مرة وتكتشفين كيف يوقفك الجميع ويتحدثون إليك.
14 تختبرين ذلك الشعور الرائع بالحنان عندما يغفو طفلك بين ذراعيك.
15 تشترين العديد من الألعاب وأزياء الأطفال المميزة التي لطالما أردت الحصول عليها مع أن طفلك لم يتجاوز عمره الأسبوع.
16 تكتشفين إلى أي حد يمكن لقهقهات الطفل أن تكون مُعدِية.
17 لديك الآن من تتركين له أغراضاً عائلية ذات قيمة خاصة، وإن كانت مجرد رسائل غرامية قديمة من زوجك.
18 تتبادلين الابتسامات مع أمهات أخريات يدفعن عربة أطفالهن.
19 تحلمين بخلطات طعام مذهلة لطفلك: الأفوكادو مع الموز، والدجاج مع العنب أو البطاطا الحلوة مع البروكولي.
20 تضحكين عندما يبدأ طفلك بالتلويح للجميع على الطريق أو في السوبرماركت.
21 تكتشفين كل ما يميز طفلك عن غيره من الأطفال ويجعله فريداً: أصابع قدميه السمينة، أذناه البارزتان إلى الخارج، شعره الذي ينتصب واقفاً مهما صففته وسرحته.
22 تلتقطين له عدداً لا يحصى من الصور، وتحتفظين بها بهدف وضعها في ألبوم من دون أن تتمكني من إنجاز ذلك يوماً.
23 تطورين لغة تخاطب جديدة بين أفراد العائلة تتناسب مع مصطلحات طفلك الحديثة ولفظه الخاص.
24 تمتلىء صالة بيتك بالألعاب أو بثياب طفلك النشيط المبعثرة على الأرض.
25 تملكين النصائح المفيدة والطريقة الأفضل للمساعدة عندما تنجب صديقتك.
26 تشاهدين الجد والجدة يدللان حفيدهما الصغير الغالي.
27 تشاركين طفلك متعة مرحلته العمرية التالية من خلال الاستمتاع بعصر المعجونة بين يديك، أو سحق أوراق الخريف اليابسة تحت قدميك أو القفز في برك الماء الوسخة.
28 تكتشفين أنه ورث عنك حبك للموسيقى وعن والده شغفه بمباريات كرة القدم .
29 أو ربما تكتشفين ما هو أفضل، امتلاكه مواهب مختلفة تماماً، كالرقص والرسم، فتتساءلين من أين أتى بتلك المواهب؟
30 تستيقظين على قبلة رقيقة من طفلك.
31 تعاودين اكتشاف مُتَع الحياة البسيطة برفقة طفلك كالأزهار الملونة الساطعة، أو الشعور بالرمال تنساب بين أصابع قدميك.
32 يعتاد الوالدان على مناداتهما بكنية "أم احمد" أو "أبو شهد ".
33 تبكين عندما تشاهدين ولادة طفل على التلفزيون، وتدركين شعور الأمهات في كل أنحاء العالم.
34 تكتشفين متعة النوم إلى جانب طفلك وزوجك في السرير نفسه، حتى وإن توفرت فسحة ضيقة لكما في حين ينام طفلك مرتاحاً ومستلقياً في وسط السرير.
35 تستمتعين بفرصة التصرف بحماقة مجدداً- تسيرين صائحة كالبطة أو تجلسين إلى مائدة الطعام مرتدية صدرية الطفل وقبعة مضحكة لكي تشجعي طفلك على الأكل.
36 تحاولين الإجابة عن تلك الأسئلة المحرجة الغريبة: هل تنام الأسماك؟ لماذا السماء زرقاء؟ كيف تنجب البقرة إذا كانت لا تستطيع الزواج؟
37 تتلذذين بتلك اللحظة التي يقول لك فيها لأول مرة: "أحبك ماما".
38 تكتشفين من جديد روعة كتب وقصص الأطفال، حتى وإن اضطررت للتظاهر بأنك أضعت القصة التي بقي طفلك يطلب منك قراءتها كل ليلة لمدة ثلاثة أسابيع على التوالي.
39 تتشاركان معاً حماماً مليئاً بفقاعات الصابون: وتتشاجران حول من له حق التحكم الحنفية.
40 تستعجلين في صنع زيّ هرّ للذهاب إلى حفلة، وتستخدمين حبلاً، وعلبة بيض وقلماً للعيون.
41 تتعلمين القيام بأعمال عدة في نفس الوقت، مثل خلط مكونات قالب الحلوى بيد وتضميد الجرح في ركبة طفلك باليد الأخرى، أو إرضاع طفلك والاتصال بأمك لسؤالها عن الهدية التي تريدها لعيد ميلادها.
42 تكتشفين العالم من خلال عيني طفلك: تشاهدينه يتأمل جرّاراً أو يحدق معلقاً نظره على بركة صخرية.
43 تقيمين صداقات جديدة كلياً، تتألف بمعظمها من أمهات وآباء أيضاً.
44 تراقبين قيمك وتلتزمين بها: تحاولين أن تكوني صريحة ولطيفة وصادقة ونشيطة وتعاملين الآخرين كما تحبين أن تُعاملي، لكي يقتدي طفلك بك.
45 تستمتعين بضمّه أو تقبلينه بعد انتهاء نوبة غضبه.
46 تذهبين لمشاهدة فيلم كارتون بدون أن تكوني من الآن فصاعداً الشخص البالغ الوحيد الذي ينتظر في الصف لشراء التذاكر.
47 تكتشفين أن تربية طفلك تصبح محور اهتمام جديد في حياتك.
48 تبكين عندما تتركينه لأول مرة في الملعب أو دار الحضانة، ومن ثم تشعرين بالفخر عندما تعودين لأخذه وتعرفين أنه لم يستفقدك على الاطلاق.
49 تحتفظين بأفضل أعماله الفنية منذ الصغر وتحولين مطبخك إلى متحف عصري.
50 تسمعين طفلك ينادي "ماما" فتتساءلين من عساها تكون، ومن ثم تدركين أنه يناديك، أنت!!
ارايتم كم هى ممتعة الامومة
تستحق ان نتحمل من اجلها كل هذا العناء